من دلائل النُّبوُّة إخبار الرَّسُول بالفرقة المارقة:
عن أبي سعيد عن النَّبيِّ - صَلَّى اللهُ عليهِ وَسَلَّمَ -، قال: (تمرق مارقة عند فرقة من المسلمين يقتلها أولى الطائفتين بالحق)().
وفي هذا والذي قتله أخبر رسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عليهِ وَسَلَّمَ - عن خروجهم قوم فيهم رجل مُخدَّجِ اليدِ عند فرقة من المسلمين، وأنه يقتلهم أولى الطائفتين بالحق، فكان كما قال. خرجوا حين وقعت الفرقةُ بين أهل العراق والشام، وقتلهم أولى الطائفتين بالحقِّ أميرُ المؤمنين على بن أبي طالب - رَضيَ اللهُ عَنْهُ - ووجدوا المُخدَّجَ كما وصف النَّبيُّ, فكان ذلك علامةً من علاماتِ نُبوته التي ظهرتْ بعدَ وفاةِ صاحبِ الرِّسالةِ - صَلَّى اللهُ عليهِ وَسَلَّمَ -.()
عن أبي سعيد عن النَّبيِّ - صَلَّى اللهُ عليهِ وَسَلَّمَ -، قال: (تمرق مارقة عند فرقة من المسلمين يقتلها أولى الطائفتين بالحق)().
وفي هذا والذي قتله أخبر رسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عليهِ وَسَلَّمَ - عن خروجهم قوم فيهم رجل مُخدَّجِ اليدِ عند فرقة من المسلمين، وأنه يقتلهم أولى الطائفتين بالحق، فكان كما قال. خرجوا حين وقعت الفرقةُ بين أهل العراق والشام، وقتلهم أولى الطائفتين بالحقِّ أميرُ المؤمنين على بن أبي طالب - رَضيَ اللهُ عَنْهُ - ووجدوا المُخدَّجَ كما وصف النَّبيُّ, فكان ذلك علامةً من علاماتِ نُبوته التي ظهرتْ بعدَ وفاةِ صاحبِ الرِّسالةِ - صَلَّى اللهُ عليهِ وَسَلَّمَ -.()