أركانُ الإيمانِ بالأسماءِ الحسنى ثلاثةٌ :
إيماننا بالاسم ، و بما دلَّ عليه مِنَ المعنى ، و بما تعلَّق به مِنَ الآثار
و هذه القاعدةُ العظيمةُ خاصَّةٌ بأسماءِ الرَّبِّ سبحانه و تعالى .
و في القرآنِ مِنَ الأسماءِ الحسنى ما ينيف عنْ ثمانينَ اسماً ، كُرِّرتْ في آياتٍ متعدِّدةٍ ، بحسبِ ما يناسبُ المقامَ ، كما تقدَّم بعض الإشارة إليها .
و هذه القاعدةُ تنفعُك في كلِّ اسمٍ مِنْ أسمائهِ الحسنى المتعلِّقةِ بالخلقِ و الأمرِ و الثَّوابِ و العقابِ .
فعليكَ أنْ تـؤمنَ بأنه عليمٌ ، و ذو عِلْمٍ عظيمٍ ، و محيطٌ بكلِّ شيءٍ ، قديرٌ ، و ذو قدرةٍ و قوَّةٍ عظيمةٍ و يقدرُ على كلِّ شيءٍ ، و رحيمٌ ، و ذو رحمةٍ عظيمةٍ و رحمتُه وسعتْ كلَّ شيءٍ ، و الثَّلاثةُ متلازمةٌ .
إيماننا بالاسم ، و بما دلَّ عليه مِنَ المعنى ، و بما تعلَّق به مِنَ الآثار
و هذه القاعدةُ العظيمةُ خاصَّةٌ بأسماءِ الرَّبِّ سبحانه و تعالى .
و في القرآنِ مِنَ الأسماءِ الحسنى ما ينيف عنْ ثمانينَ اسماً ، كُرِّرتْ في آياتٍ متعدِّدةٍ ، بحسبِ ما يناسبُ المقامَ ، كما تقدَّم بعض الإشارة إليها .
و هذه القاعدةُ تنفعُك في كلِّ اسمٍ مِنْ أسمائهِ الحسنى المتعلِّقةِ بالخلقِ و الأمرِ و الثَّوابِ و العقابِ .
فعليكَ أنْ تـؤمنَ بأنه عليمٌ ، و ذو عِلْمٍ عظيمٍ ، و محيطٌ بكلِّ شيءٍ ، قديرٌ ، و ذو قدرةٍ و قوَّةٍ عظيمةٍ و يقدرُ على كلِّ شيءٍ ، و رحيمٌ ، و ذو رحمةٍ عظيمةٍ و رحمتُه وسعتْ كلَّ شيءٍ ، و الثَّلاثةُ متلازمةٌ .
فالاسمُ دلَّ على الوصفِ ، و ذلك دلَّ على المتعلّق ، فَمَنْ نفى واحداً مِنْ هذه الأمورِ الثَّلاثةِ فإنه لم يُتمّ إيمانَه بأسماءِ الرَّبِّ و صفاتهِ ، الذي هو أصلُ التَّوحيدِ .
من كتاب ( القواعد الحسان في تفسير القرآن )
للشيخ عبد الرَّحمن السَّعدي رحمه الله
من أقوال الفضيل رحمه الله ،،
رهبة العبد من الله على قدر علمه بالله، وزهادته في الدنيا على قدر رغبته في الآخرة .
للشيخ عبد الرَّحمن السَّعدي رحمه الله
من أقوال الفضيل رحمه الله ،،
رهبة العبد من الله على قدر علمه بالله، وزهادته في الدنيا على قدر رغبته في الآخرة .
من عمل بما علم استغنى عما لا يعلم، ومن عمل بما علم وفقه الله لما لا يعلم .